ارتفع الدولار اليوم من أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر، ولكن يظل في طريقه لتسجيل أكبر تراجع شهري هذا العام، حيث يترقب المستثمرون التقرير المهم حول التضخم لاحقًا اليوم.
وأظهرت بيانات أن أسعار المستهلكين في فرنسا جاءت أضعف من التوقعات، مما أثر على اليورو.
في المقابل، ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات، بنسبة 0.35% إلى 103.18.
وتبقى الانخراطات الرئيسية للدولار مرتبطة بترقب الأسواق لسياسة الفائدة المستقبلية لبنك الاحتياطي الفيدرالي، ويُتوقع أن يظل هذا التركيز حتى خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الجمعة.
يتزامن ارتفاع الدولار مع تحذيرات بشأن احتمالية تباطؤ الاقتصاد العالمي، وهو ما يزيد من التوترات حيال توقعات التضخم والنمو الاقتصادي.
ترشيحات
تغيرات طفيفة في أسعار النفط مع استمرار ترقب خفض الإنتاج المتوقع